Site icon مدينتي موقع عربي طبي شامل

خريطة الوجه واسباب الحبوب – جميع التفاصيل

سنتعرف حول خريطة الوجه واسباب الحبوب و جميع التفاصيل

خريطة الوجه وحب الشباب

الجلد هو أكبر الأعضاء في جسم الإنسان وأكثرها وضوحًا، وفي حال حدوث أي مشكلة به يظهر ذلك جليًا لدى الشخص، وقد أدى ذلك لتشكل مجموعة واسعة من التقنيات المصممة للمساعدة في الحفاظ على بشرة نظيفة وصحية قدر الإمكان، وفي السنوات الأخيرة قُدمت تقنيات لرسم الوجه، وتوجد ثلاثة أنواع رئيسية من خرائط الوجه؛ خريطة الوجه الصينية، وخريطة وجه علم الجلدية، وخريطة وجه حب الشباب، وفي هذا المقال شرح كل من هذه الطرق[١]. ‏عذرا، لم يتمكّن مشغّل الفيديو من تحميل الملف.

تُعد مشكلة حب الشباب من أكثر المشاكل الجلدية الشائعة التي قد تُصيب الشخص ولو لمرة واحدة خلال حياته، وتحدث نتيجة انسداد بصيلات الشعر الموجودة أسفل الجلد، وعادةً ما تحدث هذه المشكلة في الوجه والصدر أو الظهر، ويُعد المراهقون الفئة الأكثر عرضةً لهذه المشكلة، وتوجد العديد من الأسباب المؤدية لظهورها، بما في ذلك التعرض لعدوى بكتيرية، وتوجد العديد من الأنواع للحبوب فقد تكون بسيطةً غير التهابية مثل الرؤوس السوداء أو الرؤوس البيضاء، وقد تكون أكثر خطورةً مثل البثور

أسباب حبوب الشباب

توجد العديد من الأسباب التي تزيد من احتمالية تشكل الحبوب، ومن أهم الأمثلة على هذه العوامل ما يأتي:

تقسيمات خريطة الوجه

توجد العديد من التقسيمات لطبيعة الوجه، ومن أشهر الأمثلة على هذه التقسيمات خريطة الوجه حسب وجهة نظر علماء الجلد التي يمكن تقسيمها كما يأتي:

أما بالنسبة لتقسيم الوجه حسب خريطة الحبوب، فإنها تقسم الوجه لمناطق حسب سبب ظهور الحبوب فيها، تتضمن هذه المناطق؛ منطقة T التي تشمل كلًا من جبهة الرأس والأنف والذقن وتظهر الحبوب فيها نتيجة طبيعة البشرة الدهنية في هذه المناطق، أما المنطقة الثانية فهي منطقة حدود الفكين وظهور الحبوب فيها دليل على وجود تذبذب في الهرمونات، والمنطقة الثالثة هي منطقة خط الشعر والصدغين التي عادةً ما يكون سبب تشكل الحبوب عندها استخدام مستحضرات تجميلية أو منتجات للشعر تحتوي على مواد تُسبب ظهور الحبوب، والمنطقة الرابعة هي الخدان وتظهر الحبوب فيها نتيجة الاحتكاك بمواد معينة كالهاتف المحمول أو الوسادة

العوامل التي تزيد سوء حالة الحبوب

توجد العديد من العوامل التي تزيد من سوء حالة الحبوب، ومن أهم الأمثلة على هذه العوامل ما يأتي:

المراجع

Exit mobile version