سنتعرف حول افضل علاج لسعة قنديل البحر – جميع التفاصيل
التشخيص لعلاج لسعة قنديل البحر
لا يتطلب تشخيص لسعات قناديل البحر عادة زيارة الطبيب. لكن إذا زرت الطبيب، فمن المرجح أن يتمكن من تشخيص إصابتك بمجرد النظر إليها.
وقد يأخذ الطبيب عينات من الممسات اللاسعة للاسترشاد بها في تحديد العلاج.
افضل علاج لسعة قنديل البحر
يشمل علاج لسعات قنديل البحر رعاية الإسعافات الأولية والعلاج الطبي.
رعاية الإسعافات الأولية
يمكن علاج معظم لسعات قناديل البحر على النحو التالي:
- نتف لوامس القنديل الظاهرة بملقط دقيق بعناية.
- غمر الجلد بماء ساخن تتراوح درجة حرارته من 43 إلى 45 مئوية (110 إلى 113 درجة فهرنهايت)؛ شريطة أن يُشعرك بالسخونة وليس بالاحتراق. وإبقاء الجلد المصاب مغمورًا بالماء أو البقاء تحت الدش الساخن من 20 إلى 45 دقيقة حتى يخف الألم.
- وضع كريم أو مرهم هيدروكورتيزون بتركيز 0.5% إلى 1% على الجلد المصاب مرتين يوميًا.
خطوات يجب تجنبها
الإجراءات التالية غير مفيدة وغير مُثبتة:
- كحت اللاسعات
- الغسيل ببول الإنسان
- الغسيل بماء عذب بارد
- استخدام مُغَرِّض اللحم
- استخدام الكحول أو الإيثانول أو الأمونيا
- الفرك بمنشفة
- استخدام ضمادات ضاغطة
افضل علاج لسعة قنديل البحر
- رعاية الطوارئ. قد يحتاج المُصاب بتفاعُل شديد نتيجة لسعة قنديل البحر إلى الإنعاش القلبي الرئوي أو إلى إسعافات إنقاذ الحياة أو إلى دواء مضاد للتسمم إذا كانت اللسعة من قنديل بحر من نوع المكعّبيات.
- الدواء الفموي. قد يُعالج الطفح الجلدي أو التفاعلات الجلدية الأخرى التي تظهر في وقت لاحق باستخدام مضادات الهيستامين الفموية أو الكورتيكوسترويدات. وقد تتلقى أيضًا أحد المسكنات الفموية.
- غسل العينين. تتطلب لسعات قناديل البحر التي تصيب العين أو المنطقة القريبة منها عمومًا رعاية طبية فورية للسيطرة على الألم وغسل العين.
المراجع
- Centers for Disease Control and Prevention (CDC)
- The mark ‘CDC’ is owned by the US Department of Health and Human Services (HHS) and is used with permission. Use of this logo is not an endorsement by HHS or CDC of any particular product, service, or enterprise.
- ClinicalTrials.gov
- Food and Drug Administration (FDA)
- National Cancer Institute (NCI)
- National Institutes of Health (NIH)
- National Library of Medicine (NLM)
- United States Surgeon General
- World Health Organization (WHO)
- Bundesministerium für Gesundheit (BMG – German Federal Ministry of Health)
No comment